قصة تقشعر لها الابدان بائع المۏتي كاملة
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
يقول شاب
كنت اعيش انا وابي وامي في المقاپر وكانت عندما تحضر الجنازه كنا ناخذ الچثه وندخلها داخل المقبره ونقوم بډفنها مقابل بعض المال من اصحاب المټوفي وبعد ان يرحل اهل المټوفي والجميع يقوم ابي باخراج الچثه من المقبره مره ثانيه وبيعها الي طلاب العلم من كليه الطب وكان كل چثه لها سعر معين وكان ابي صاحب مبدء كان لا يقبل بيع چثث النساء كان يقتصر علي بيع چثث الرجال فقط وكان يحدث بعض الاشياء وكانت بالنسبه لي مضحكه بعض الشئ وهيا عندما يحضر اهل المټوفي لزيارة فقيدهم و ليقرؤ عليه الفاتحه كنت ابتسم من بعيد لانه لايوجد چثه في المقبره وكنت اقول في نفسي لماذا يحدث لو علم اهل المټوفي انه قد سړقت الچثه وكنت اضحك باستمرار علي هذه المواقف
حدثت المفاجئه الكبري .....
وعندما ذهبت لفتح المقبره وفتحتها بالفعل وقمت بقتح الكفن ورايت وجه الفتاه وكئنها نائمه عينها مقفله وفجئه رايت جسدها يتحرك وامسكت بيدها يدي زهلت من الموقف وحدث لي ړعب وتركتها وخرجت من المقبره مسرعا حتي هدات وذهبت الي المقبره مره ثانيه ولكن هذه المره كانت فاقده الوعي وحملتها ودخلت بها غرفتي وقمت بالاتصال علي احد الطلاب الذين بعت لهم چثه من قبل وحضر بالفعل وقام بالكشف الطبي عليها وكان بها بعض الطعنات بالصدر والبطن ومازالت علي قيد الحياه وكتب لي علي بعض الادويه وابره خياطه لتضميض الچروح وقال لي لا بد من تبليغ الشرطه قلت له لا عليك انت عندما تفيق من غفوتها سوف تخبرنا بما حدث لها وبعدها سوف نقرر ماذا نفعل فقال لي لو ماټت ماذا تفعل فضحكت بصوت عالي وقلت له