الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية اجمل قصة حب

رواية اجمل قصة حب

انت في الصفحة 43 من 90 صفحات

موقع أيام نيوز

 

بضمھا اليه وهو يذهب بها لركن بعيد في الحديقه الخلفيه 

عمر ايه رأيك ياحبيبتي البيت عجبك

تحدثت اليه بحماس 

هنا جداااا يا عمر وتصميم البيت بجد رائع

ابتسم عمر علي اعجابها بالمنزل

عمر دا تصميمي علي فكره

نظرت له بحب وفخر

هنا عرفت من اول مادخلت البيت كل حاجه في البيت فيها حاجه منك

قام عمر بضمھا الي  اكتر

رفعت هنا وجهها من وهي تنظر لباب شكله غريب متصل بالمنزل من الحديقه الخلفيه

هنا هو ايه الباب الا هناك دا

عمر دا باب بيوصل لغرفه تحت البيت

نظرت له بستغراب

هنا وانت ليه عامل غرفه تحت البيت

عمر يعني الفكره جاتلي وانا بعمل التصميم ونفذتها

نظرت هنا لهذا الباب مطولا وهي تشعر بالخۏف والړعب منه

هنا هو ايه الباب الا هناك دا

عمر دا باب بيوصل لغرفه تحت البيت

نظرت له بستغراب

هنا وانت ليه عامل غرفه تحت البيت

عمر يعني الفكره جاتلي وانا بعمل التصميم ونفذتها

نظرت هنا لهذا الباب مطولا وهي تشعر بالخۏف والړعب منه

صباح اليوم التالي

استيقظت هنا علي ضوء الغرفه فتحت عينيها لم تجد عمر بجانبها وجدته يقف أمام المرآه وقد أنتهى من ارتداء ملابسه الخاصه بالعمل

اعتدلت هنا من نومها وجلست علي السرير وهي تنظر له بحب

هنا صباح الخير

اقترب عمر منها وهو يبتسم لها بحب وقبلها من وجنتيها

عمر صبااح الجمال 

ابتسمت له بسعاده ثم تحدثت 

هنا انت رايح فين بدري كدا

عمر رايح الشركه في اوراق مهمه لازم امضيها وشغل كتير متعطل 

حزنت هنا من ذهابه وتركها بمفردها 

هنا يعني هتخرج وتسبني لوحدي هنا

عمر حبيبتي هما ساعتين بس ومش هتأخر وبعدين انتي مش لواحدك أمي معاكي في البيت وممكن تقعدي معاها علي ما انا اجي

نظرت له هنا بأحباط وهي لا تريد ان تحزنه بقولها انها لا تريد الجلوس مع والدته في مكان واحد فهي تشعر بأنها لا تحبها ابدا

نظر عمر لصمتها الطويل

عمر اييه روحتي فين

هنا مفيش ياحبيبي انا بس حسه اني تعبانه وممكن انام لوقت ما انت تيجي

قام عمر بتقبيلها مره اخرى قبل خروجه وهو يتحدث اليها

عمر زي ماتحبي ياروحي انا همشي انا

هنا مع السلامه

جلس كريم في الحديقه الخاصه بالمنزل وهو يفكر كيف يتقرب من هنا فهي كلما صدته كلما اشتاق اليها وتمناها اكتر

وجد عمر خارجا من المنزل متجه الي سيارته الخاصه 

نظر اليه كريم حتي تأكد من خروجه من المنزل وذهابه للعمل

فكر كثيرا بأن عليها البدء فورا في خطته الخاصه به وهي الاقتراب من هنا

نظر الي شرفة غرفتها هي وعمر وهو يفكر في فعل شئ ما

في غرفة كرولين تتحدث مع سرين بالهاتف

كرولين انتي لازم ترجعي ايطاليا سرين انا بجد محتجاكي جنبي هنا

سرين انا عايزه اكون بعيد يا كوكي وصدقيني اول ما عمر يطلقها هتلاقيني عندك

كرولين انا خاېفه علي عمر اوي بعد مايعرف حقيقة البنت دي

سرين ماتقلقيش عمر راجل قوي ومستحيل حاجه زي دي تهزه

كرولين عشان كدا حبيبتي عايزاكي تبقي جنبه وتنسيه البنت دي

سرين صدقيني في اقرب فرصه هكون عندك

كرولين اوكي حبيبتي زي ماتحبي

في منزل والد هنا

صوت جرس الباب قامت سمر لفتح الباب وجدت أحمد يقف ويسألها عن والده

أحمد بابا موجود

نظرت له سمر بمكر وتحدثت

سمر اه موجود اتفضل

دخل أحمد منزله وكأنه غريب واتجه الي غرفة الاستقبال لينتظر والده اقتربت منه سمر بطريقه مڠريه وجلست بجانبه

نظر لها أحمد بستغراب ثم تحدث

أحمد هو بابا فين

اقتربت منه أكتر وهي تتحدث امامه 

سمر وانت عايزه في ايه ماتركز معايا

وقف أحمد من مكانه سريعا وهو ينظر لها پغضب

أحمد انتي اټجننتي ايه الا انتي بتعمليه ده

حاولت التقرب منه اكتر وهي تتحدث

سمر ماتخفش أبوك مش هنا ومش هيعرف حاجه

دفعها أحمد بعيدا عنه وهو ينظر لها پغضب واحتقار

أحمد انتي بجد انسانه قذره واكبر غلطه عملها بابا انه اتجوز واحده زيك 

تحدثت اليه پغضب

سمر بس انا بقى الغلطه الا مش بتتصلح

أحمد انتي ازاي كدا ازي تعملي كدا في الراجل الا اتجوزك وفتحلك بيته

ردت عليه پحقد وشړ

هنا ابوك ده سرق شبابي واختك ډمرت حياتي انتوا اكتر ناس انا بكرهم في حياتي

نظر لها أحمد وهو لا يصدق ماهذه الشيطانه الواقفه امامه في شكل انسان

احمد انتي بجد مريضه يا سمر

نظرت له بشړ وتحدثت پحقد

سمر انا فعلا مريضه ودوايه الوحيد ان اشوف حياتكم متدمره قدامي

في هذه اللحظه سمعت صوت فتح الباب قامت بقطع ملابسها وفك شعرها وهي تجري علي زوجها 

سمر الحقني ابنك بېتهجم عليا وعايز يغتصبني

نظر لها والد هنا بصدممه ولكن صډمته زادت اكتر عندما رأى ابنه يخرج من غرفة الاستقبال 

أحمد بابا مصدقهاش دي كدابه با

قام والده بصفعه علي وجهه بقوة وهو يقوم بأمساكه من ملابسه وطرده خارج المنزل

والد هنا اول واخر مره رجلك تعتب هنا انت لا ابني ولا اعرفك وقلبي وربي غضبانين عليك 

نظر له احمد برجاء وهو يبكي

أحمد يابابا صدقني والله العظيم انا

قاطعه والده پغضب

والد هنا ماتقولش بابا انا ابني م١ت ومش عايز اشوف وشك تاني

وقام بغلق الباب بوجه ابنه

جريت عليه سمر لترتمي

 

42  43  44 

انت في الصفحة 43 من 90 صفحات