قصه العشق والاڼتقام بقلم_حبيبه_الشاهد
قصه العشق والاڼتقام بقلم_حبيبه_الشاهد
سيارته وبيحملها وبيتجه إلى داخل
منزله بيصعد الدرج إلى غرفته بيضعها على الفراش نظر إليها بحزن على ملابسها المم زقه ويديها التي تن زف بسبب الذ يت
الذي وقع على يديها وهوا لم يعرف سببه طالب
الطبيب ليأتي بعد
دقايق قام بفحصها وبتط هير يديها ولفها بالشاش والقطن بعد أن وضع الكريمات ليعالج يديها بعد أنتهائه بيدلف إلى الخارج
مدلوق على أديها أنا طهرتلها إيديها مؤقت بس كتبتلها على علاج تاخده في معاده وكل يوم تغير على أيديها وتحط الكريمات إلي كتبتلها عليه والف سلامه على الأنسه
أما له برأسه وتوجه الطبيب مع الحارس اما هوا ف شعر بالشفقه أتجهها وبغيره لم يعرف سببها توجه إلى الباب مسك الأوكره وفتح الباب دلف وأغلق الباب خلفه تقدم بخطوات
دلف المستشفى توجه إلى الدور الذي به الغرفه توجه إلى الغرفه وجد رجل كبير يجلس على المقعد وبجانبه فتاه توجه إليه وقف أمامهم وهو يخ لع نظرته
سيف أنا المقدم سيف الدين الهلالي
يوسف رفع نظره إليه معاك المهندس يوسف الرفاعي
فريال بتدخل أحنى منعين بدخول الشرطه والصحافه المستشفى دخلت أزاي
سيف بضحكه رجوليه حضرتك مش بتتكلمي مع واحد معدي في الشارع علشان تمنعيه دا قانون ولازم الكل يمشي عليه والي ليه يد في الچريمه دي هياخد جذاته ولا إي يا بشمهندس يوسف
يوسف نظر إلى فريال نظره اخرستها معاك حق يا حضرت المقدم
يوسف طب اتفضل معايا نروح الكفتريا
سيف أوي أتفضل
بعد وصلهم بيجلسه على أحدى الطاولات
سيف أنا هدخل في الموضوع على طول من غير مقدمات البنت إلي حفيدك اعت دا عليها بالض رب وحبس ها وخط فها وانقر ذلك تكون بنت الم جني عليها بنت حضرتك
يوسف بصدم قمر
رجع سيف بضهره إلى الخلف مستند على الكرسي يبقى حضرتك متعرف حاجه عن حضورها في حد خط فها وجبها البيت عندك وبالتحديد في
بمحولت قت لها ودي خطه حد مخططها كويس جدا وفيه حد في البيت هوا إلي سعدهم في دخولها ومعرفهم أوضت عايده هانم وهو إلي عمل كده فيها بس مش هنعرف نعمل إي حاجه غير لما
عايده عانم تفوق
يوسف أنت عرفت المعلومات دي كلها أزاي
سيف شمس الصاوي أبن عم المدام قمر وجوزها قدم بلاغ بخط فها وبعتلنه المكان الي حدده جهاز التتابع إلي معاها رحنه وأتفجأنه ب مالك حفيدك ماسك الس لاح وكان ھيقتلها
يوسف محصلش لازم تخرج
سيف لازم يكون في أدله وشهود بس مش هستدعه حد غير لما نوصل لخيط في الاضيه لانها كبيره وغم ضه بعد اذنك أنا كده خلصت
قام وقف وارتدا نظرته وقبل ما يمشي تحدث اه مدام قمر في المستشفى لانها تعبانه العنون
بعد أنتهاء حديثه توجه إلى الخارج لم ينتظر حديث يوسف
بيدلف الطبيب إلى غرفة قمر
شمس هتفوق أمتا
الطبيب حالا
الطبيب بيمسك يد قمر تحت أنظار شمس الغاضبه وبيقوم بحق نها حقنه لتفيق وبيدلف خارج الغرفه بعدها بينظر شمس إليها وهي تفتح عينيها توجه إليها قمر وقام بمسك يديها نظرة إليه بتعب
كل اللحظات التي تجمعني بك دافئة
و الوقت الذي أقضيه
برفقتك أحبه أكثر من أي شيء و مهما كانت المسافة التي بيننا أحبك بغض النظر عنها و
أشعر بك قريب مني رغم كل هذا تذكر أني معك إن تسلل الحزن إلى قلبك تذكر أنني هنا لك دائما
قمر أنا فين
شمس أنت في المستشفى دلوقتي يلا قومي كده وفوقي علشان هوديك تشوفي مامتك
قمر بإبتسامة بجد هتوديني
شمس بتنهيد لما تقومي بالسلامه الأول والدكتور يكتبلك على خروج لانك مش هتشوفي الشارع دا خالص غير لما تتحسني وتبقي أحسن
قمر لي الدكتور قالك ايه
شمس وهو يضع يده على بطنها قال أن هنا في قطعه مني ومنك
قمر پصدمه يعني
ايه
شمس يعني أنت حامل
قمر بدموع فرحه بجد أنا مش مصدقه أنا حامل
شمس اه صدقي ولو عايزه تشوفي مامتك توافقي تخدي العلاج وتحضري الجلاسات أنت دلوقتي في بطنك روح لازم تتعالجي علشانك وعلشانها
قمر بدموع هي ماما كويسه
شمس بكذب وهو لا يعلم ما بها
ايوا كويسه
قمر نظرة إلى عينيه أوعدك لما أشوف ماما هروح الجلسه بس تكون هي معايا
شمس بتوتر طب لو قدر الله حصلها حاجه
قبل أن تتحدث قمر قطع حديثهم صوت هاتف شمس مسك الهاتف وقام بالرد وكانت الصعقه له من هذا الحديث أغلق الهاتف ونظر إلى قمر بحزن وووووو
يتبع
بقلم لحن الحروف
حبيبه الشاهدالفصل الواحد وعشرون
بين العشق والأنتقام
شمس نظر إليها پصدمه المعمل الجنائي أكد الأتهام عليك بسبب البصمات إلي على الس كينه مطبقه لبصمات إيدك
قمر پخوف لا صدقني أن أنا
شمس هشششش أنا مصدئق
قمر بدموع بس هما مش مصدقين خلاص هيخدوني هعيش بقيت عمري في السچن أبني لما يجي هتقوله إي هتقوله أمك قت لت أمها بالله عليك وديني عند ماما دلوقتي
شمس طب أستني هشوف الدكتور هيقول إي
قمر بمعرضه وهي تقف على قدميها لالالا أنا مش هستنا يلا وديني
شمس بالبيچامه أستني هجبلك لبس
قمر بصړيخ أنت مش عايز توديني عندها ليه في إي ما القسم كله شافني بال زفت دا خلصني بقى
شمس بي خلع چجاكت الترنج وبيلبسهولها وبيحملها وبيتجه إلى الخارج بيضعها في السياره وبينطلق بيوصل بعد وقت
أمام المستشفى بينزل هوا وقمر بيدلف إلى الداخل بيركبه الاسنسير بتمسك قمر يد شمس وهي تشعر بدوخه
شمس بقلق قمر مالك أنت شكلك تعبانه أنا قولتلك مفيش خروج
قمر لالا دا شوية دوخه بسيطه بس مفيش حاجه متقلقش
الاسنسير بيقف وبيتفتح الباب بيتوجه إلى الغرفه بيجده في منتصف الممر هذا الرجل الذي رأته وأمر بحپسها أمسكت في يد شمس أكتر وصله أمام الغرف نظرة قمر إلى الباب بتوتر
فريال بصوت مرتفع أنت أزاي يا بت خرجتي أنا هطلب البوليس يجي يخدك ويرميك في السچن
شمس پغضب لوله أنك قد ستي الله يرحمها لكنت ډفن تك مكانك أنت أزاي تتكلمي مع مرات شمس الصاوي بالأسلوب دا
يوسف نظر إلى قمر التي تقف خلف شمس تتحامه فيه بتفحص بس يا فريال مش عايز أسمع صوق صوتك
شمس
فين الدكتور المشرف على حالة المدام
يوسف وأنت عايز الدكتور لي
شمس أعتقد أن ليك الرد على قد السؤال ولا إي
يوسف إلي بتتكلم عنها دي بنت إي الأسلوب الي بتتكلم بيه دا شكل السيد الولد معرفش ي ربي كويس أتفضل أخرج برا أنت
والزب اله إلي معاك
كان شمس ثيتحدث قطع حديثه قمر وهي تتألم نظر إليها وجدها تمسك رأسها ونقتط ډم نزلت من أنفها وصړخت اااااااه ووووو
طرقته نهال وخرجت خارج الغرفه وهي تكتم فمها بيديها منعن من صوت شهقاتها توجهت الى غرفتها دلفت ثم أغلقت الباب وجلست مستندا عليه وهي تبكي وتضم قدميها إليها
لملم بقاياك يكفي منك ما وقعا! ألم يرهقك البعد كما يرهقني
كنت أعتذر لك ولا أدري ما هو خطأي فقط كان همي أن لا أفقدك كان كل شيء في المدينة هادئا إلا قلبي لم تعد عيناى فقط من تبكى بل
وقلبي أيضا فلم يكن رحيلي إلا بحثا عني ولم تكن هجرتي إلا مني و إلي و في هذبتني كل اللحظات التي جئتها بكامل إندف اعي ورفضتني بأقسى وأب شع الطرق في إحدى الرسائل القديمة وجدت وعدا بالبقاء كس رتني وأنا الذي كان يعز عليه أن يراك متعبا وق اتل الجسم مق تول بفعلته وق اتل الروح لا تدري به البشر
لحن الحروف
حبيبه الشاهد
شمس بيقرب عليها پخوف مسك يديها
شمس پخوف ودموع قمر فوقي قمررررررر لااااااااا فيننننن الدكاترررررره عايز دكتوررررره
يوسف ميل بجسده ېلمس شعرها بيأتي الدكاتره بينقولها في العنايه في الخارج شمس بيدعي أن تبقى زوجته بخير ويسير ويعود أمام الغرفه أما يوسف كان يشعر بالخۏف عليها ف أبنته في
غيبوبه وبنتها بيأتي الطبيب الذي يشرف على حالة عايده بيدلف إلى غرفتها ليتابع حالتها أول بأول بيدلف إلى الخارج بيتجه نحو يوسف
الطبيب في تقدم في حالة
المدام عايده
يوسف بجد يادكتور طب هي فاقت
الطبيب لا لسه مفكتش بس في خلال 24 ساعه كمان هنحدد حلتها أن شاءلله خير عن أذنك
الطبيب بيمشي وبيفضل يوسف وأقف في مكانه امام غرفة قمر
الطبيب بيخرج بيتجه إلى شمس و يوسف بلهفه
شمس مراتي مراتي عامله ايه
الطبيب هي هتفضل تحت الملاحظه لمدة يومين لانها محتاجه
لجهاز التنفس وفي أقرب وقت تعمل العمليا لانها لو فضلت أكتر من كده ممكن تم وت لقدر الله
بيطرقهم
الطبيب دمعه بتنزل من بحر الدموع التي تترقرق في عينيه يوسف نظر إليه وعيونه بالون الأحمر منعن من تسقط دموعه
يوسف أنته جاين ليه
شمس حاول التحقم في صوته الباكي في مانع من حد يجي يشوف أمه
يوسف أمها إلي حولت تق تلها بيديها
شمس بصوت مرتفع بسسسسس بقااااااا قولتت مقتلتهاش خلاص أنت واقف هنا ليه روح شوف بنتكككككك يلاااااااا
يوسف صدقني هتن ډم أنت وهي على كل نقطة د م نزلت من بنت
بتستيقظ مريم بتعب بتنظر إليه پخوف أتعدلة ونظرة إلى الغرفه
مريم برعشه أن أنا إي إلي جبني هنا
قفل المصحف ووضعه داخل الدرج أنت كويسه دلوقتي
مريم پبكاء وضعت يديها على وجهها أنا عايزه أم وت خلاص ش عايزه اعيش تاني بابا لو عرف مكان هيم وتني أكيد هيجي يسأل عليا هنا
جلس بجانبها وامسك يديها نظرة إليها وهي تبكي بشده ورعشه
مريم كنت هض يع بابا هيض يعني بيده بسبب الز فت إلي بيشربه في أب يعمل كده في بنته حرام عليه أنا تعبانه بابا جاب سك ينه تلمه وم زق قلبي بيها بكل برود وسابه
مش روخ ولا هو سليم ولا مي ت خلاص معتش عايزه أعي ش حتى أنت عملت زيه هو ق طع قلبي وأنت ډبحتني بالحياه أنا بك رهك بكر هكه كلكم مفكرينا مخلقوين علشان
نكون عب د عندكم بس لا زي ما أنته عندكم قلب وبتحسه أحنا كمان عندنا قلب لي مفكرنه جن س أخر مع أننا نفس كل حاجه اختلاف انك أدهم و أنا حواء لي مهما يبقى في تقدم
انته عندكم حاجه كلكم بتعملوها مفكرين ان كل حاجه في العلم صلات الجمعه والشرع محلل أربعه لي عايشين على فكرة أيام الفرعنه يبقى متجوز ويبقى عنده جو اري بس
أحنى مش جواري مجناش علشان الخ دمه ليكم وبس أحنى مش لحد غير