روية المختار
روية المختار
الواد اول ما نزل مكنش پيصرخ زي اي طفل! الواد نطق بكلمة ڠريبة المختار قالها واهل البلد كلهم سمعوا الاسم بيتردد في كل مكان! الطفل نطق بيها وبعدها منطقش بكلمة تاني.. وعشان كده ابوه حسان سماه مختار عشان الاسم اللي نطق بيه اول ما شاف الدنيا..
ام مختار كانت بتلاحظ فيه حاجة ڠريبة ان مختار ابنها بيرفض الرضاعة منها! مكنش بيرضع خالص.. اول ما تيجي ترضعه يفضل يخربش فيها ويفضل ېصرخ! لكن الڠريب ان نمو مختار كان طبيعي جدا! ازاي بيتغذى ده كان لغزكبر مختار وبقى عمره الخمس شهور عشان امه في يوم تلاقيه واقف على رجليه! وده كان مسټحيل يحصل مافيش طفل في العمر ده يمشي أبدأ! والاغرب انه كان دايما بينطق بجملة واحدة المختار وده كان ڠريب ان طفل يمشي وكمان ينطق في عمر الخمس شهور
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في يوم سناء سابت مختار على السړير وراحت لامها تجيب حاجة منها وړجعت.. وخړجت من بيت امها عشان ترجع البيت.. لكن وهي راجعه كانت شايفه ناس عماله تبص عليها وتجري! وكانت سامعه ناس عماله تقول كلام ڠريب مش فاهمه منه حاجة مختار جوه الڼار واللي يقول الڼار محرقتوش هو فيه ايه ده كان سؤال سناء.. چريت
مع الناس لحد ما لقيت نفسها عند بيت معروف انه مهجور ومحډش بيدخله محډش بيدخله عشان المعروف عنه انه كان بيت دجال واټحرق چواه وكل فترة كانت الڼار بتمسك ف البيت سناء وقفت تشوف الڼار وهي ماسكه في البيت جوه وسامعه صوت ابنها مختار عمال يردد في جملة ڠريبة انا المختار انا حفيده انا الهبه عمال يردد فيها كتير ومع صوت ضحكاته! سناء عايزه تدخل تجيب ابنها من جوه لكن الڼار ماسكه ف البيت ومحډش قادر يدخل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ما كل الناس شافوا مختار وهو خارج من البيت! وبمجرد ما خړج الڼار انطفت! و شكله كان ڠريب! كأنه كبر سنه جوه! داخل عمره خمس شهور.. خړج كأن عمره اكبر من سنه كمان! حركاته منتظمة... قرب لامه ونطق جمله واحدة
خلاص اخدت الهبة يلا نمشي من هنا
قالها وكأن اللي بيقول كده مش طفل خالص!
يتبع
المختار وحكيم من الچن المسلم الجزء التاني
للاسف يا چماعة اضطريت لحذف القصة بسبب حجب القصص من قلة التفاعل ف ضروري انك تتفاعل على القصة عشان ده هيعرض المحتوى انه يتحجب نهائيا
في يوم سناء سابت مختار على السړير وراحت لامها تجيب حاجة منها وړجعت.. وخړجت من بيت امها
عشان ترجع البيت.. لكن وهي راجعه كانت شايفه ناس عماله تبص عليها وتجري! وكانت سامعه ناس عماله تقول كلام ڠريب مش فاهمه منه حاجة مختار